حوادث السير

حوادث السير / اسبابها

حوادث السير كثيرة الحصول وطبعا لها اسباب لحدوثها  ومن الاسباب المباشرة لوقوع حوادث السير هي

حمل قائد السيارة لرخصة سير هو غير مؤهل لحملها

عدم القيام بصيانة وفحوصات دورية للسيارة بشكل منتظم

الانشغال بمكالمة هاتفية او مواقع التواصل الجتماعي وعدم التركيز والنعاس في بعض الاوقات

الاستهتار والتهور في قيادة المركبة والزيادة العالية في السرعة

عادة التفحيط  المنتشرة بشكلٍ رهيب بين الشّباب.

عدم التقيد بإشارات المرور . والتزاحم الشّديد على الطرقات.

عبور الطّريق من قِبل المشاة دون الانتباه للإشارة. عدم صيانة الطرق ومتابعتها من قِبل المسؤولين.

تقلبات الطقس من رياح وأمطار واغبره ؛ بحيث يَعجز السائق عن السيطرة أمامها.

تضررات حوادث السير

تضررات بشرية: تتمثّل في فقدان الأرواح نتيجة حوادثالسير ، ويُقَدَّر عدد وفيات حوادث السير سنوياً بأكثر من مليون وربع شخص،

وعدد الإصابات في حوادث السير بخمسة ملايين إصابة في السنة، وهذه أعداد رهيبة يمكن تفادي معظمها بزيادة الوعي

وأخذ الاحتياطات اللازمة من كافة الأطراف. تضررات صحيّة: ربما يتعرّض الشخص المصاب لعاهة دائمة تستمر معه طوال حياته،

كبتر في ساقه أو يده، وربما يتعرّض لشلل في دماغه أو أي عضو من أعضاء جسده. أضرار نفسية:

نتيجة الصدمة التي تحصل عند وقوع الحادث، وكلما كان الحادث أشد عنفاً كانت الصدمة أكبر وأطول أمَداً.

تضررات ماديّة: كخسارة السيارة التي تعرّضت للحادث، والتكاليف التي يتم دفعها في إصلاحها أو حتى تقدير السيارة و تبديلها،

كذلك المال الذي يُنفَق لعلاج الشخص المصاب، وربما استمرّ لسنوات عديدة في بعض الأحيان.

تضررات اجتماعية: سواء على العائلة ؛ خاصّةً إن كان المصاب هو الأب، فتحدث فجوة كبيرة في تربية الأبناء

والاهتمام بشؤون الأسرة ككل.

نصائح الوقاية من حوادث السير

عدم قيادة السيارة إلا بعد التأكد من الكفاءة والقدرة على ذلك. التركيز إلى الأعطال التي تحدث في السيارة

مهما كانت بسيطة والاسراع في إصلاحها. القيادة باعتدال وعدم التهور؛ فالمحافظة على الروح أولى من الوصول

بسرعة أو استعراض المهارات. الالتزام بالقوانين المرورية. عدم تهاون المشاة أثناء قطع الطريق؛

فليس شرطاً أن يكون السائق منتبهاً على الدوام ليخفّف سرعته عند رؤية المارة،

فهذه مسؤولية يجب عدم الاستهتار بها. اهتمام الدولة بالطرق وإصلاح ما فيها من خلل تفادياً للحوادث.

نشر التوعية بين مختلف فئات المجتمع؛ سواءً من قِبل وسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي

أو المنشورات الورقية.